5 Simple Techniques For حبوب الإجهاض في الصيدليات
5 Simple Techniques For حبوب الإجهاض في الصيدليات
Blog Article
– الشعور بالألم: فعند تناول تلك الأدوية، فمن الممكن أن يشعر الشخص المتأثر بألم خفيف. ومع ذلك، فإن الألم يختلف من شخص لآخر.
يوفر لك مكتب المساعدة دعمًا خالٍ من الأحكام ومعلومات حول كيفية إجراء الإجهاض. سوف يشرحون كيفية استخدام الدواء بشكل صحيح ، وما يمكن توقعه ، وكيفية التعرف على ما إذا كنت تواجه مضاعفات محتملة.
من الأعراض الشائعة المغص وتقلصات الرحم، بالإضافة إلى نزيف الدم.
تعتبر الطرق مثل إدخال أشياء حادة في المهبل أو شرب أو إدخال مواد كيميائية سامة أو التعرض الضرب على البطن خطيرة للغاية ويمكن أن تكون قاتلة.
"كنت أحاول الخروج من الفخ، وحملي كان مزيدا من الغوص فيه"
قد تختلف تلك الجرعات من مريضة لأخرى على حسب وزنها، أو على حسب تعليمات الطبيب كما قد تختلف نسبة نجاح حبوب سايتوتك؛ لذا يجب تجنب تناول تلك الحبوب من تلقاء نفسك والرجوع إلى الطبيب بشأن طريقة تناول حبوب سايتوتك للإجهاض.
قد يتم الإجهاض بصورة مقصودة أو غير مقصودة، بعض الطرق تكون طبية لأغراض صحية، وبعضها يتم بناء على رغبة الأم في عدم اكتمال الحمل باختلاف الأسباب، وقد يحدث الإجهاض أيضًا عند تعرض الأم لحادثة عنيفة.
أدوية مجهضات الحمل المتوفرة في الصيدليات: ما هي الأضرار المحتملة؟
يُنصَح بتناول دواء ميزوبريستول مع الطعام، أو قبل النوم.[١٢] يمكن تناول مسكّنات الألم الآمنة، والبسيطة مثل البانادول، أو الأدوية المضادة للالتهاب اللاستيرويدية، مثل الإيبوبروفين، بعد استشارة الطبيب والالتزام بإرشاداته.[١١] تُمنَع الحوامل أو المرأة التي ترغب بالحمل من استخدام دواء ميزوبريستول، فهو قد يسبب الولادة المبكّرة، أو الإجهاض، أو تشوّهاتٍ عند الجنين.[١٣] تُمنَع المرضع من استخدام هذا الدواء.
وبالرغم من أنّ النزيف الناجم عن تناول مجهضات الحمل قد يكون خفيفًا في بعض الأحيان، إلا أنّه يمكن أن يصبح شديدًا.
يعتبر الإجهاض الدوائي (المعروف أيضًا باسم الإجهاض بالحبوب) خيارًا آمنًا وبسيطًا وفعالًا لإنهاء الحمل المبكر. من السهل إدارة الإجهاض الدوائي ويمكن إجراؤه بأمان في خصوصية منزلك.
لتخفيف الانزعاج، يمكنك تناول مسكنات الألم (مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية) مثل الإيبوبروفين أو الديكلوفيناك قبل إجراء الإجهاض.
تروي سيدة تجربتها مع تناول أقراص سايتوتك التي سببت لها نزف مهبلي غزير حيث تم نقلها إلى المستشفى لإيقاف النزف وتلقي العلاج المناسب، وهذا ما يؤكد على أهمية المراقبة الدقيقة للحامل بعد تناول الدواء.
وقد check here تكون استخداماته غير المرتبطة بالحمل سببا وراء عدم إثارة الجدل ذاته الذي أثاره عقار الميفيبريستون.